
شهدت المعارض الفنية في لندن ومانشستر وأدنبرة هذا العام ارتفاعًا ملحوظًا في عدد زوار معارض الطبيعة الصامتة التي تركز على الطعام، وهو نوع فني تقليدي يعود إلى القرن الـ17، ويُصوِّر بدقة عناصر مثل الفاكهة، الخبز، اللحوم، أو أدوات المطبخ.
معرض “نكهة البصر” في غاليري تيت بريطانيا سجل أكثر من 60 ألف زائر خلال شهرين.
دور المزادات البريطانية مثل Sotheby’s وChristie’s أعلنت عن زيادة بنسبة 35٪ في مبيعات هذا النوع من اللوحات مقارنة بالعام الماضي.
الفنانون المعاصرون يدمجون الطعام مع قضايا بيئية واجتماعية، مما أعاد إحياء هذا النوع الفني.
هانا لورنس: ترسم أطباق طعام متعفنة لطرح سؤال عن الهدر الغذائي.
علي رشيد: يوثق الأطباق الشرق أوسطية بطريقة كلاسيكية لربط الهوية والموروث.
ليزا ماثيوز: تصوّر أطعمة تقليدية من الريف البريطاني في خلفيات داكنة تعكس النوستالجيا والهدوء.
لماذا الطبيعة الصامتة للطعام؟
-
تمثل رمزية الحياة اليومية والبساطة والوفرة.
-
تمنح الزائر استراحة بصرية وسط الزخم المفاهيمي للفن المعاصر.
-
تتقاطع مع ثقافة الطعام المتنامية على وسائل التواصل الاجتماعي، مما يجعلها أكثر جاذبية لجمهور حديث.
-
لماذا الطبيعة الصامتة للطعام؟
-
تمثل رمزية الحياة اليومية والبساطة والوفرة.
-
تمنح الزائر استراحة بصرية وسط الزخم المفاهيمي للفن المعاصر.
-
تتقاطع مع ثقافة الطعام المتنامية على وسائل التواصل الاجتماعي، مما يجعلها أكثر جاذبية لجمهور حديث.
-