
أطلقت فرقة “ميلبورن ثياتر كوليكتيف” عرضًا مسرحيًا فنيًا جديدًا بعنوان “فريدا: تحت الجلد”، يعيد سرد حياة الفنانة المكسيكية فريدا كالو.
يتناول العرض صراعات فريدا النفسية والجسدية، وعلاقتها المضطربة بالفن والحب والهوية.
وتقوم بالدور الممثلة الأسترالية ذات الأصول اللاتينية، ماريا غارسيا، التي أشاد النقاد بأدائها العاطفي الصادق.
العمل مستوحى من مذكرات فريدا ورسائلها الشخصية، مع توظيف مزيج من السينوغرافيا الحديثة والموسيقى اللاتينية المعاصرة.
الجمهور في ملبورن تفاعل بقوة مع العرض، وامتدح الجرأة الفنية في تقديم شخصية نسوية معقدة بأسلوب بصري حاد ومؤثر.