مجلة النجوم
  • الرئيسية
  • مشاهير
  • فنون
  • عالم المرأة
    • أزياء
    • جمال
  • أقلام
  • مجتمع
    • كتب وإصدارات
    • أنشطة
  • مقابلات
  • منوعات
  • أعداد المجلة
  • نجم النجوم
  • En
لا نتائج
مشاهدة كل النتيجة
  • الرئيسية
  • مشاهير
  • فنون
  • عالم المرأة
    • أزياء
    • جمال
  • أقلام
  • مجتمع
    • كتب وإصدارات
    • أنشطة
  • مقابلات
  • منوعات
  • أعداد المجلة
  • نجم النجوم
  • En
لا نتائج
مشاهدة كل النتيجة
مجلة النجوم
لا نتائج
مشاهدة كل النتيجة

الحزن في الاغنية العراقية

11 يونيو,2020
في غير مصنف
0
21
مشاهدات
شارك على فيسبوكشارك على تويتر

اعداد

خليل الحلي

ايگولون غني بفرح وانا لهموم اغناي

بهيمه زرعوني ومشو وشحو عليه الماي

عن الحزن في الاغنية العراقية يقال انه حزن تاريخي تعود جذوره الى آلاف السنين فإنسان هذه الارض كان مهموما بكل شيء، هموم بالحياة والموت وصراعه مع الطبيعة وتكيفها، اسطورة موت اله الخصب (دموزي) الذي قادته الشياطين ا لى العالم السفلي . فكان العراقيون القدماء يسيرون مواكب العزاء الحزينة ويطلقون المناحات في طقوس جماعية حزنا على وفاة (دموزي) ونظموا المراثي التي تشبه الى حد كبير مراثي استشهاد الحسين . واستمر هذا الحزن الذي جسدته الاساطير والحكايات العراقية لم يكن حزنا استثنائيا ولا فرديا بل هو صورة لطبيعة مجتمع له خصائص عامة فهذه الارض الغنية بخصوبتها ومياهها الوفيرة وبإنسانها الذكي والمتحدي كانت طوال حياتها عرضة للغزوات وعرفت هذه الارض اغلظ الحكام قلوبا واشدهم قسوة،

غالبا ما نتساءل عن سبب ميولنا الى الحزن أكثر من الفرح وهذه حقيقة سيكولوجية شعوب الشرق العاطفية لكن يبدو بان هذه الصفات توارثها سكان وادي الرافدين منذ القدم حيث اشارت ملحمة كلكامش والكتابات السومرية والبايليه والاشورية لذلك الحزن وتلك العاطفة اذ كان لهم مغنون مختصون في غناء الحزن والنوح والبكاء والعويل وكان يرمز للمغني برأس ابن اوى لان صوته يشبه العويل وقد ذكر كتاب مختصر تاريخ العراق القديم الجزء السادس بان  المغني (كالا) وهو كاهن متخصص بالاغاني الحزينة والمراثي الجنائزية ورثاء المدن التي نالها الدمار، وهو يماثل (الرادود) في وظيفته ويغني الاغاني الحزينة التي تدفع سامعها الى البكاء فيهدئ قلبه، وايضاً هناك مغنية شعبية تسمى (أمو بكيتي) وتعني (أم البكاء او البكّاية) متخصصة في الألحان الحزينة التي تلقى في المآتم وذكرى الأموات والمناحة في بيت المتوفي، وهي معروفة اليوم بأسم (الكواله او الملاية) .. يعود ظهور هذه الانواع من الفنون الى 4600 سنة في بلاد النهرين.ومن هنا ندرك باننا ورثنا تلك العاطفه والميل إلى الحزن عن اسلافنا الكرام اصحاب الحضارات العريقه في بلاد ميزوبوتاميا العظيمة

ذات صلة

غير مصنف

عودة ليوناردو دي كابريو إلى دور السينما بفيلم “التيتانيك”

غير مصنف

الممثلة ليليان نمري تُعلّق على أزمة الخبز في لبنان: “سلقوا معكرونة فلفلوا رز”

غير مصنف

بشكل رسمي.. ابنة عبد المنعم عمايري وأمل عرفة تدخل الوسط الفني

تحميل المزيد
التالي

الممثلة اللبنانية كارمن لبّس تخلت عن العالمية من أجل لبنان

لا نتائج
مشاهدة كل النتيجة

تابعنا

العدد الأخير

مجلة النجوم

مجلة النجوم ثقافية فنية إجتماعية عامة

  • أقلام
  • مقابلات
  • منوعات
  • مشاهير
  • جمال
  • أزياء
  • فنون
  • من نحن
  • أعداد المجلة
  • أعلن معنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الاستخدام
  • سياسة الخصوصية

© 2022 كل الحقوق محفوظة

لا نتائج
مشاهدة كل النتيجة
  • الرئيسية
  • مشاهير
  • فنون
  • عالم المرأة
    • أزياء
    • جمال
  • أقلام
  • مجتمع
    • كتب وإصدارات
    • أنشطة
  • مقابلات
  • منوعات
  • أعداد المجلة
  • نجم النجوم
  • En

© 2022 كل الحقوق محفوظة