مجلة النجوم – سيدني.

بينما كشفت التحقيقات والتحريات أن علا غانم رفضت التصالح مع زوجها واتهمته بأنه استعان بخارجين على القانون “نحو 20 رجلًا وامرأة”، للتعدى عليها ووالدتها المُسنة والعاملين لديها داخل مسكنهما بمنطقة المريوطية.

وكشف محسن حسن، محامي طليق علا غانم، رجل الأعمال عبدالعزيز لبيب هو الحائز والمالك للفيلا بعد قبول الطلاق للخلع، بموجب العقد المسجل بالمحكمة، بعدما أصبحت الفنانة علا غانم أجنبية بعد الطلاق لأنها غير حاضنة، وقرار التمكين أصبح منتهي الصلاحية.

كما كشف المحامي أنه بعد قبول دعوي الخلع، سيتم رفع دعوي مدنية لاسترداد قيمة الشبكة ومقدم الصداق والمهر، مؤكداً أن قيمة مقدم الصداق 100 ألف دولار، بالإضافة إلى قيمة “الشبكة” البالغ قيمتها 193 ألف دولار.

3 زيجات في حياة علا غانم

ويعد رجل الأعمال عبد العزيز لبيب، هو الرجل الثالث في حياة علا غانم، التي تحدثت في لقاء سابق مع الإعلامية لميس الحديدي، في برنامج “كلمة أخيرة” عن علاقتها بأزواجها الثلاثة السابقين، موضحة أن الزواج الأول كان تقليدياً بسبب ثقتها في رأي أهلها، وتزوجت عندما كان عمرها 17 عاماً.

أما الزيجة الثانية، فكانت بدافع التخلص من حالة الوحدة التي كانت تعيشها علا غانم، وبسبب إلحاح والدتها للتخلص من بقائها “سنغل” لمدة 11 عاماً، لكن تعدي الزوج الثاني عليها بالضرب أمام بناتها، كسرهن وقتل أمومتها، فقررت الانفصال عنه، حتى تزوجت عبد العزيز لبيب وحصلت على الخلع منه، اليوم الثلاثاء بعد استحالة الحياة مع بعضهما البعض، وتبادل الاتهامات والشتائم والضرب.

عودة للفن بعد غياب..ولكن!

وفي السنوات الأخيرة قبل عودتها إلى مصر مؤخراً، استقرت علا غانم مع بناتها في الولايات المتحدة، وتوقفت عن تقديم أعمال فنية، وافتتحت شركة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، كما أنشأت فندقاً للكلاب يقوم بصبغ وحلاقة شعرها، حتى عادت إلى مصر، وقررت العودة إلى الدراما التلفزيونية بعد غياب 6 سنوات، بمسلسل بعنوان “توحة” كان من المقرر أن تخوض به دراما رمضان الحالي، لكن تعرضه لأزمات مختلفة تسبب في تأجيله وغيابها للعام السادس على التوالي عن الدراما المصرية.

وكان آخر ظهور درامي لعلا غانم في مسلسل “طعم الحياة” الذي عُرض عام 2017، بطولة ساموزين في أولى تجاربه التمثيلية، وخالد سليم، وأحمد صلاح حسني، ونهال عنبر.

رابط مختصر: https://anoujoum.com.au/?p=19321