في البرنامج الصباحي الإسباني “إلجوردو اي لا فلاسا”، أكد المذيع أن شاكيرا تعرضت للخيانة الزوجية، بحسب ما أكدته وكالة المباحث الخاصة التي تواصلت معها الفنانة.

وشرح أن المختصين في التحريات الذين عينتهم شاكيرا خانوها. فقد كشفوا عن جزء من المعلومات، وسربوا بعضها لوسائل الإعلام، بعد الحصول على صور حصرية خلال التحقيق الذي أجروه.

وفي نهاية التحريات، حصلت شاكيرا على جميع صور بيكيه التي ظهر فيها مع صديقته العشرينية الجديدة في تلك الفترة.

وكشف البرنامج أيضاً عن حيازة شاكيرا صوراً حصرية لخيانة بيكيه لكنها لم تر النور أبداً؛ وقد دفعت شاكيرا مقابلاً لذلك، وتريد الحفاظ على خصوصيتها.

وقال مذيع البرنامج جوردي مارتن: “شاكيرا لم تكن تريد نشر خبر الخيانة التي تعرضت لها، بل جيرارد بيكيه هو الذي دفعها لذلك”.

وتابع: “في اللحظة التي ظهرت فيها الفتاة، بدأت في التعرف على هويتها. تبلغ من العمر 22 عاماً، وقيل لشاكيرا إنها تعمل في ملهى ليلي كان يرتاده بيكيه”.